بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ يٰسۤ * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ * عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ * تَنْـزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ * لِتُنْذِرَ قَوْماً مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ * لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * إِنَّاجَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ * وَجَعَلْنَامِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَيُبْصِرُونَ *
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد وَعَلَى ٰالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّد وَ بَارِكْ وَ سَلِّمْ. اَللّهُمَّ يَامَنْ نُوْرُهُ فِى سِرِّهِ وَسِرُّهُ فِى خَلْقِه اَخْفِنَا عَنْ عُيُوْنِ النَّاظِرِيْن وَ الطَّاغِيْن وَ قُلُوْبِ الْحَاسِدِيْن وَ الْبَاغِيْن كَمَا أَخْفَيْتَ الرُّوْحَ فِى الْجَسَدِ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْر
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلِّ مَدْيُوْ ن سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَخْزُوْن سُبْحَانَ مَنْ اَمْرُهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّوْن سُبْحَانَ مَنْ اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُوْلَ لَهُ كُنْ فَيَكُوْن
يَامُفَرِّجَ الْهُمُوْم يَاحَيُّ يَاقَـيُّوْمُ وَصَلَّى الله عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ٰالِه وَصَحْبِه وَسَلَّم
ايـة الكرسى
اَلله وَحْـدَهُ لاَ شَـرِيْكَ لَه مُحَمَّدٌ عَـبْدُهُ وَ رَسُـوْلُه
5×
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلِّ مَدْيُوْ ن سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَخْزُوْن سُبْحَانَ مَنْ اَمْرُهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّوْن سُبْحَانَ مَنْ اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُوْلَ لَهُ كُنْ فَيَكُوْن
يَامُفَرِّجَ الْهُمُوْم يَاحَيُّ يَاقَـيُّوْمُ وَصَلَّى الله عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ٰالِه وَصَحْبِه وَسَلَّم
ايـة الكرسى
اَلله وَحْـدَهُ لاَ شَـرِيْكَ لَه مُحَمَّدٌ عَـبْدُهُ وَ رَسُـوْلُه
5×
0 Responses So Far: