اِنَّ الله يَجْمَعُنَا

ِاِنَّ الله يَجْمَعُنَا وَ اِيَّاهُمْ وَ يَهْدِيْنَا بِهَدَايَتِهِمْ وَ يَحْمِيْنَا بِحِمَايَتِهِمْ وَ يُمِدُّنَا بِمَدَدِهِمْ
وَ يُـعِيْدُ عَلَـيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَ اَسْرَارِهِم وَ اَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدَّارَيْـنِ


يَاكَرِيْم يَاكَرِيْم اَنْعِمْـنَا بِنِعْمَـتِكْ يَا اَرْحَمَ الرّاحِمِيْن اِرْحَمْنَا بِرَحْمَتِكْ

رَبَّنَا اجْمَعْنَا جَمْعًا مَرْحُوْمًا
6 x

اِلىَ حَضْرَةِ النَّبِىّ الْمُصْطَفى مُحَمَّدِنِ المُجْـتَبٰى صَلىَّ الله ُ عَلَيْهِ وَسَـلَّمَ عَلَى مَا نَـوَى السَّـلَفُ الصَّـالِحُ وَ عَلَى مَا نَـوَى وَ الْحَاضِرُوْنَ
وَلِقَضَآءِ حَاجَاتِنَا وَحَاجَاتِكُمْ مِنْ حَوَآئِجِ الدُّنْيَا وَ اْلاخِرَة. لَهُمُ الْفَاتِحَة
رَبَّنَا ٰاتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي اْلاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَا عَذَابَ النَّار
10 x

وَ لِكَافَّة ِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَات وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالمُْؤْمِنَات اَلاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَات
خُـصُوْصًا ........ لَهُمُ الْفَاتِحَة

بِفَضْلِ الْفَاتِحَة

جواب الاخر

رَبِّ اغْفِرْلِى وَ لِوَالِدَىَّ وَ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِى صَغِيْرًا امِيْن

بِنُوْرِ اْلاَنْوَار ِالْفَاتِحَة
جواب الاخر
رَبِّ اغْفِرْلِى وَ لِوَالِدَىَّ وَ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِى صَغِيْرًا امِيْن

بِسِرِّ اْلاَسْرَارِ الْفَاتِحَة
جواب الاخر
رَبِّ اغْفِرْلِى وَ لِوَالِدَىَّ وَ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِى صَغِيْرًا امِيْن

Readmore - اِنَّ الله يَجْمَعُنَا

أسـرار التيـسيـر 1

مفاتيح من المفاتيح

سورة الفاتحة

سورة الاخلاص 3 x سورة الفلق 3 x سورة الناس 3 x

اَسْـتَغْـفِرُ الله رَبَّ الْـبَرَايَا   اَسْـتَغْـفِرُالله مِنَ الْخَـطَايَا

رَبِّ زِدْنِى عِلْـمًا نَافِـعًا       وَ وَفِـقْنِى عَـمَلاً مَقْـبُوْلاً

ا لتوسل بالفاتحة

اِلىٰ حَضْرَةِ بَحْرِ الشَّفَاعَة سَيِّدِنَا الْمَحْبُوْب مُحَمَّدٍ صَلىَّ الله ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاصَّة. اَلْفَاتِحَة

الىَ حَضْرَةِ النَّبِيِّ اْلمُصْـطَفى مُحَمَّدٍ صَـلىَّ اللهُ ُعَلَـيْهِ وَسَـلَّمَ ثُـمَّ اِلىٰحَضْرَةِ سَيِّدِى الشَيْخِ عَبْدِ الْقَادِر اَلْجَيْلاَنِى وَسَـيّدِى الشَيْخْ اَبِى حَامِدٍ مُحَمَّدِن الغَزَالِى وَ الشَّيخِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ الله بْنِ عَلْوِى اَلْحَدَّادِ رَضِىَ الله ُعَنْهُمْ. لَهُمُ الْفَاتِحَة

ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ شَـفِيْعِنَا سَـيِّّدِ السَّادَاتِ مُحَمَّدٍ مُحَمَّدٍ صَـلىَّ اللهُ ُعَلَـيْهِ وَسَـلَّمَ وَاَزْوَاجِِهِ وَاَوْلاَدِه وَذُُرِّّيَاتِهِ وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَخُصُوْصًا اَهْلِ بَدْرٍ مِنَ الْمُهَاجِرِيْن وَاْلاَنْصَار رَضِىَ اللهُ عَنْهُمْ اَجْمَعِيْن وَجَمِيْعِ اَتْبَاعِهِ وَالشُّهَدَاء وَاْلعُلَمَآء وَاْلاَوْلِيَآء وَالصَّالِحِيْن وَالْمُصَنِّفِيْن وَالْمُؤَلِِّفِيْن وَجُدُوْدِنَا وَجَدَّاتِنَا وَ اٰبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَمَنْ لَهُ حُقُوْقٌ عَلَيْنَا غَفَرَ الله لَنَا وَلَهُمْ. اَلْفَاتِحَة

Readmore - أسـرار التيـسيـر 1